انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الصفحة الرئيسية»

من موسوعة زيارة الاربعين
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
{{ترتيب_افتراضي:مقالة مختارة}}
{{ترتيب_افتراضي:مقالة مختارة}}
[[تصنيف:تاىةرنة]]
[[تصنيف:Gggfg]]
[[تصنيف:Lkllkkl]]
[[تصنيف:L;]]
[[تصنيف:تب]]
[[تصنيف:صفاء]]
__فهرسة__
__فهرسة__
__وصلة_قسم_جديد__
__وصلة_قسم_جديد__
[[تصنيف:و]]


== مانشستر البريطانية تحيي ذكرى عاشوراء بمسيرة عزائية ومجالس حسينية ==
== وقد رويت زيارته في هذا اليوم وهو يوم العشرين من صفر على نحوين، أحدهما ما رواه الشّيخ في التّهذيب والمصباح عن صفوان الجمّال قال : قال لي مولاي الصّادق صلوات الله عليه في زيارة الاربعين: ==
[[ملف:D772a127b60a61f5223f7e431773b0e8.jpg|بديل=مانشستر البريطانية تحيي ذكرى عاشوراء بمسيرة عزائية ومجالس حسينية |تصغير]]
[[ملف:637070162833447155.jpg|تصغير|362x362بك]]
تزامناً مع أيام الحزن في شهر محرم الحرام، شهدت مدينة مانشستر البريطانية مسيرة عزائية حاشدة ومجالس حسينية إحياءً لذكرى استشهاد الإمام الحسين (عليه السلام)، وسط حضور لافت من أبناء الجالية المسلمة وأتباع أهل البيت (عليهم السلام).
تزور عند ارتفاع النّهار وتقول:


وبحسب ما أفادت مصادر تابعتها “وكالة أخبار الشيعة”، فقد انطلقت المسيرة في شوارع المدينة بمشاركة مئات المعزين، الذين عبّروا عن حزنهم العميق لما حل بآل بيت النبوة من مظلومية، ورفعوا الرايات السوداء ولافتات الولاء، مرددين شعارات تستحضر تضحيات كربلاء الخالدة.
السَّلامُ عَلى وَلِيِّ اللهِ وَحَبيبِهِ، السَّلامُ عَلى خَليلِ اللهِ وَنَجيبِهِ، السَّلامُ عَلى صَفِيِّ اللهِ وَابنِ صَفِيِّهِ، السَّلامُ عَلى الحُسَينِ المَظلُومِ الشَّهيدِ، السَّلامُ على أسيرِ الكُرُباتِ وَقَتيلِ العَبَراتِ، اللّـهُمَّ إنّي أشهَدُ أنَّهُ وَلِيُّكَ وَابنُ وَلِيِّكَ وَصَفِيُّكَ وَابنُ صَفِيِّكَ الفائِزُ بِكَرامَتِكَ، أكرَمتَهُ بِالشَّهادَةِ وَحَبَوتَهُ بِالسَّعادَةِ، وَاجتَبَيتَهُ بِطيبِ الوِلادَةِ، وَجَعَلتَهُ سَيِّداً مِنَ السادَةِ، وَقائِداً مِنَ القادَةِ، وَذائِداً مِن الذادَةِ، وَأعطَيتَهُ مَواريثَ الأنبِياءِ، وَجَعَلتَهُ حُجَّةً عَلى خَلقِكَ مِنَ الأوصِياءِ، فَأعذَرَ فىِ الدُّعاءِ وَمَنَحَ النُّصحَ، وَبَذَلَ مُهجَتَهُ فيكَ لِيَستَنقِذَ عِبادَكَ مِنَ الجَهالَةِ وَحَيرَةِ الضَّلالَةِ، وَقَد تَوازَرَ عَلَيهِ مَن غَرَّتهُ الدُّنيا، وَباعَ حَظَّهُ بِالأرذَلِ الأدنى، وَشَرى آخِرَتَهُ بِالَّثمَنِ الأوكَسِ، وَتَغَطرَسَ وَتَرَدّى فِي هَواهُ، وَأسخَطَكَ وَأسخَطَ نَبِيَّكَ، وَأطاعَ مِن عِبادِكَ أهلَ الشِّقاقِ وَالنِّفاقِ وَحَمَلَةَ الأوزارِ المُستَوجِبينَ النّارَ، فَجاهَدَهُم فيكَ صابِراً مُحتَسِباً حَتّى سُفِكَ فِي طاعَتِكَ دَمُهُ وَاستُبيحَ حَريمُهُ، اللّـهُمَّ فَالعَنهُم لَعناً وَبيلاً وَعَذِّبهُم عَذاباً أليماً،


كما أقيمت مجالس العزاء في عدد من الحسينيات والمراكز الإسلامية، حيث تلا المشاركون زيارة عاشوراء، وأدّوا مراسم اللطم، واستمعوا إلى المراثي التي جسّدت فاجعة الطف واستنهضت مشاعر الحزن والانتماء لخط الإمام الحسين (عليه السلام).
السَّلامُ عَلَيكَ يَا بنَ رَسُولِ اللهِ، السَّلامُ عَلَيكَ يَا بنَ سَيِّدِ الاوصِياءِ، أشهَدُ أنَّكَ أمينُ اللهِ وَابنُ أمينِهِ، عِشتَ سَعيداً وَمَضَيتَ حَميداً وَمُتَّ فَقيداً مَظلُوماً شَهيداً، وَأشهَدُ أنَّ اللهَ مُنجِزٌ ما وَعَدَكَ، وَمُهلِكٌ مَن خَذَلَكَ، وَمُعَذِّبٌ مَن قَتَلَكَ، وَأشهَدُ أنَّكَ وَفَيتَ بِعَهدِ اللهِ وَجاهَدتَ فِي سَبيلِهِ حَتّى أتاكَ اليَقينُ، فَلَعَنَ اللهُ مَن قَتَلَكَ، وَلَعَنَ اللهُ مَن ظَلَمَكَ، وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً سَمِعَت بِذلِكَ فَرَضِيَت بِهِ، اللّـهُمَّ إنّي أُشهِدُكَ أنّي وَلِيٌّ لِمَن والاهُ وَعَدُوٌّ لِمَن عاداهُ
<div id="hijri-date">📅 تحميل التاريخ الهجري...</div>


بِأبي أنتَ وَأُمّي يَابنَ رَسُولِ اللهِ، أشهَدُ أنَّكَ كُنتَ نُوراً فىِ الأصلابِ الشّامِخَةِ وَالأرحامِ المُطَهَّرَةِ، لَم تُنَجِّسكَ الجاهِلِيَّةُ بِأنجاسِها وَلَم تُلبِسكَ المُدلَهِمّاتُ مِن ثِيابِها، وَأشهَدُ أنَّكَ مِن دَعائِمِ الدّينِ وَأركانِ المُسلِمينَ وَمَعقِلِ المُؤمِنينَ، وَأشهَدُ أنَّكَ الإمامُ البَرُّ التَّقِيُّ الرَّضِيُّ الزَّكِيُّ الهادِي المَهدِيُّ، وَأشهَدُ أنَّ الأئِمَّةَ مِن وُلدِكَ كَلِمَةُ التَّقوى وَأعلامُ الهُدى وَالعُروَةُ الوُثقى، وَالحُجَّةُ على أهلِ الدُّنيا، وَأشهَدُ أنّي بِكُم مُؤمِنٌ وَبِإيابِكُم، مُوقِنٌ بِشَرايِعِ ديني وَخَواتيمِ عَمَلي، وَقَلبي لِقَلبِكُم سِلمٌ وَأمري لأمرِكُم مُتَّبِعٌ وَنُصرَتي لَكُم مُعَدَّةٌ حَتّى يَأذَنَ اللهُ لَكُم، فَمَعَكُم مَعَكُم لا مَعَ عَدُوِّكُم صَلَواتُ اللهِ عَلَيكُم وَعلى أرواحِكُم وَأجسادِكُم وَشاهِدِكُم وَغائِبِكُم وَظاهِرِكُم وَباطِنِكُم آمينَ رَبَّ العالِمينَ.


== 🌟 مقالات مختارة ==
=== ثمّ تصلّي ركعتين وتدعو بما أحببت وترجع. ===
# '''[http://localhost/mediawiki-1.44.0/index.php/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA_%D9%85%D8%AE%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D8%A9 مقالات مختارة]
[[تصنيف:زيارة الاربعين]]
## [https://translate.google.iq/?hl=ar&sl=auto&tl=ar&text=Hey%20guys!%20So%20I%27ve%20rewritten%20this%20post%20about%205%20times%20but%20I%20think%20it%27s%20now%20exactly%20how%20I%20want%20it%20to%20be.%20Keep%20in%20mind%20that%20this%20post%20is%20about% س]
[[تصنيف:زيارة وارث]]
# '''
#

مراجعة ٠٩:٤٠، ١٣ يوليو ٢٠٢٥



وقد رويت زيارته في هذا اليوم وهو يوم العشرين من صفر على نحوين، أحدهما ما رواه الشّيخ في التّهذيب والمصباح عن صفوان الجمّال قال : قال لي مولاي الصّادق صلوات الله عليه في زيارة الاربعين:

تزور عند ارتفاع النّهار وتقول:

السَّلامُ عَلى وَلِيِّ اللهِ وَحَبيبِهِ، السَّلامُ عَلى خَليلِ اللهِ وَنَجيبِهِ، السَّلامُ عَلى صَفِيِّ اللهِ وَابنِ صَفِيِّهِ، السَّلامُ عَلى الحُسَينِ المَظلُومِ الشَّهيدِ، السَّلامُ على أسيرِ الكُرُباتِ وَقَتيلِ العَبَراتِ، اللّـهُمَّ إنّي أشهَدُ أنَّهُ وَلِيُّكَ وَابنُ وَلِيِّكَ وَصَفِيُّكَ وَابنُ صَفِيِّكَ الفائِزُ بِكَرامَتِكَ، أكرَمتَهُ بِالشَّهادَةِ وَحَبَوتَهُ بِالسَّعادَةِ، وَاجتَبَيتَهُ بِطيبِ الوِلادَةِ، وَجَعَلتَهُ سَيِّداً مِنَ السادَةِ، وَقائِداً مِنَ القادَةِ، وَذائِداً مِن الذادَةِ، وَأعطَيتَهُ مَواريثَ الأنبِياءِ، وَجَعَلتَهُ حُجَّةً عَلى خَلقِكَ مِنَ الأوصِياءِ، فَأعذَرَ فىِ الدُّعاءِ وَمَنَحَ النُّصحَ، وَبَذَلَ مُهجَتَهُ فيكَ لِيَستَنقِذَ عِبادَكَ مِنَ الجَهالَةِ وَحَيرَةِ الضَّلالَةِ، وَقَد تَوازَرَ عَلَيهِ مَن غَرَّتهُ الدُّنيا، وَباعَ حَظَّهُ بِالأرذَلِ الأدنى، وَشَرى آخِرَتَهُ بِالَّثمَنِ الأوكَسِ، وَتَغَطرَسَ وَتَرَدّى فِي هَواهُ، وَأسخَطَكَ وَأسخَطَ نَبِيَّكَ، وَأطاعَ مِن عِبادِكَ أهلَ الشِّقاقِ وَالنِّفاقِ وَحَمَلَةَ الأوزارِ المُستَوجِبينَ النّارَ، فَجاهَدَهُم فيكَ صابِراً مُحتَسِباً حَتّى سُفِكَ فِي طاعَتِكَ دَمُهُ وَاستُبيحَ حَريمُهُ، اللّـهُمَّ فَالعَنهُم لَعناً وَبيلاً وَعَذِّبهُم عَذاباً أليماً،

السَّلامُ عَلَيكَ يَا بنَ رَسُولِ اللهِ، السَّلامُ عَلَيكَ يَا بنَ سَيِّدِ الاوصِياءِ، أشهَدُ أنَّكَ أمينُ اللهِ وَابنُ أمينِهِ، عِشتَ سَعيداً وَمَضَيتَ حَميداً وَمُتَّ فَقيداً مَظلُوماً شَهيداً، وَأشهَدُ أنَّ اللهَ مُنجِزٌ ما وَعَدَكَ، وَمُهلِكٌ مَن خَذَلَكَ، وَمُعَذِّبٌ مَن قَتَلَكَ، وَأشهَدُ أنَّكَ وَفَيتَ بِعَهدِ اللهِ وَجاهَدتَ فِي سَبيلِهِ حَتّى أتاكَ اليَقينُ، فَلَعَنَ اللهُ مَن قَتَلَكَ، وَلَعَنَ اللهُ مَن ظَلَمَكَ، وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً سَمِعَت بِذلِكَ فَرَضِيَت بِهِ، اللّـهُمَّ إنّي أُشهِدُكَ أنّي وَلِيٌّ لِمَن والاهُ وَعَدُوٌّ لِمَن عاداهُ

بِأبي أنتَ وَأُمّي يَابنَ رَسُولِ اللهِ، أشهَدُ أنَّكَ كُنتَ نُوراً فىِ الأصلابِ الشّامِخَةِ وَالأرحامِ المُطَهَّرَةِ، لَم تُنَجِّسكَ الجاهِلِيَّةُ بِأنجاسِها وَلَم تُلبِسكَ المُدلَهِمّاتُ مِن ثِيابِها، وَأشهَدُ أنَّكَ مِن دَعائِمِ الدّينِ وَأركانِ المُسلِمينَ وَمَعقِلِ المُؤمِنينَ، وَأشهَدُ أنَّكَ الإمامُ البَرُّ التَّقِيُّ الرَّضِيُّ الزَّكِيُّ الهادِي المَهدِيُّ، وَأشهَدُ أنَّ الأئِمَّةَ مِن وُلدِكَ كَلِمَةُ التَّقوى وَأعلامُ الهُدى وَالعُروَةُ الوُثقى، وَالحُجَّةُ على أهلِ الدُّنيا، وَأشهَدُ أنّي بِكُم مُؤمِنٌ وَبِإيابِكُم، مُوقِنٌ بِشَرايِعِ ديني وَخَواتيمِ عَمَلي، وَقَلبي لِقَلبِكُم سِلمٌ وَأمري لأمرِكُم مُتَّبِعٌ وَنُصرَتي لَكُم مُعَدَّةٌ حَتّى يَأذَنَ اللهُ لَكُم، فَمَعَكُم مَعَكُم لا مَعَ عَدُوِّكُم صَلَواتُ اللهِ عَلَيكُم وَعلى أرواحِكُم وَأجسادِكُم وَشاهِدِكُم وَغائِبِكُم وَظاهِرِكُم وَباطِنِكُم آمينَ رَبَّ العالِمينَ.

ثمّ تصلّي ركعتين وتدعو بما أحببت وترجع.